"إر نفر حر نبت بتري، ست مى سوبدة، عنت إرتي جمح، بنرت سبت ست مدت، بن أن عس خنو إم حاو، كات نحبت وبخت قابت، خسيج ماع شنو، بدشت نحوي مرت حرى أبو".. قد تبدو تلك الكلمات كما وكأنها تعويذة، أو كلمات فرانكو للغة غير متعارف عليها، وقد تكون كلمات آخرى تميل في حروفها إلى العبرية أيضًا، ولكنها في
أكمل القراءةلكل بقعة علي أرض مصر فنها الشعبي التي تتميز بها، وفى الجنوب، حيث منبع الحضارة المصرية، نري الكثير من الموروثات الشعبية الفلكلورية، والتي غالبا ما يتوارثها أبناء الجنوب، فمنذ آلاف السنين حفظ أجدادنا المصريين تلك الفنون بنقشها علي جدران المعابد. وفي مدينة أسوان، الغنية بالآثار الفرعونية، يظهر
أكمل القراءة"دم تك- دم تك".. نغمتين لا يمكن الغني عنهما في أي مقطع موسيقي، لذلك احتلت الطبلة موقع الصدارة منذ ظهورها قبل نحو ستة آلاف عام بوسط أوروبا، إلي أن وصلت إلي الحضارة السومريه قبل نحو 4500 عام مضت، ليرتفع شأنها إلي مكانة رفيعة بين الآلات الموسيقية، وتصبح الملهم الوحيد ليستمع الجميع
أكمل القراءة